الثلاثاء، 12 أكتوبر 2010

السلام عليكم
لا اخفيكى سرا اننى منفعل جدا حتى الان وعصبى للغاية ولا ادرى الى اى مدى ستستمر ولكن طلبك منى كتابة ايميل يعتبر امر منك لى وهذا شرف لى ولا استطيع ان اتاخر لذا انا اكتب الان
موضوع الايميل   شرح وتوضيح
الشرح هنا المقصود به شرح المشروح مررا وتكررا واما التوضيح ساقوم بتوضيح الواضح لاى انسان الا وهو من انتى ومن انا والى اى مدى وصلنا فى العلاقة  نبدا وبسم الله وعليه توكلنا
انتى من هل تصدقنى من كثرة شرحى لهذا المعنى نسيت انتى من حيث انتى اصبحت اشياء كثيرة جدا يصعب وصفها ولكن سهل جدا التعرف عليها  بالاحساس وما اعرفه هنك جيدا انك ملكة الاحساس المرهف فهل عرفتى من انتى عندى الان ام ازيد
فالزيادة هنا ليس لتكملة نقصان لالالا ولكن للافاضة وللاستفادة ومتعة الحوار بيننا انتى    اه منك ان مؤثرات الصوت هنا واجبة وكذلك لغة الجسد كانت تعبر الان افضل من اى كلمات مهما كانت من قوة الكلمات ولكن عزائى انك سوف تحسى وانتى تقرائى بنفس انفعالاتى وانا اكتب لذا نكتفى هنا  بالشرح والتوضيح عنك
اما انا عندك فلا والف لا هنا لايمكن ان يشرح هذا افضل منك ولكن ساقوم بهذا مغامرا معتمدا على الله اولا ثم على الاحساس وكذلك الحوارات المتعددة والثمينة والممتعة وعلى التقاط الماس الموجود داخل الاطر البلاتينية ومن بين السطور المكتوبة باسطر من ذهب اقصد كل السابق   (ايميلاتك)
فيكفى ان اعرف اننى اهم شخص فى الوجود عندك من غير رابطة دم وان ماجمعنا فى هذا الشان احد غير الله سبحانه
ويكفى ان اعرف اننى ربما اكون فى بعض الاحيان اسطوانة الاكسجين فى وقت الجو الخانق
او اكون الوعاء الذى تلقى فيه كل ما يؤلمك وفى ذات الوقت تنهلى منه ماتريده ومانتى محتاجة له دون عوائق تعوقك اى حائل يحول بينك وبين الوعاء
يكفى ان اعرف اننى يمكن ان اكون النفس وقت يعز فيه الهواء او ان الاجواء تصبح ملوثة من النفاق والرياء وعدم التقدير وعدم الوعى بوجود انسانة لها احساس 
يكفى ان اعرف اننى اصبحت اهم منك عندك بعض الاحيان
اما عن مدى العلاقة وتطورها نستعين بالله فى الاتى
بدات العلاقة بوشائج حريرية بخيوط ربما واهية ولكن الله سبحانه وتعالى جعل هذه الخيوط الى روابط لا يعلم قوتها الا سبحانه وتعالى وجعل من الحرير الناعم الى صلب وفولاذ تنكسر امامه اى عواصف طارئة او اقاويل واراجيف هابطة من اى انسان لايعلم من العلاقات الا العلاقات الفاسدة ولكن العلاقات التى لايراد منها اى شئ سئ وليس لها هدف دانئ ربما لاتمر على خيالهم المريض
لذا جعل الله من خيوطنا الحريرية  كما قلت فولاذ ولا يفل هذا الحديد الا الله سبحانه
وبعيدا عن اللغة السابقة
معا نكون فى احسن حال نواجه العالم باسره فليس لدينا ما يسود وجوهنا
ومايسئ لانفسنا او الى اهلينا ومايدنس ايدينا وسيرتنا 
لذا اقولها باعلى صوت لدى معا الى ان يشاء الله
اما مدى العلاقة والى اى مدى وصلنا 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق