الجمعة، 17 يونيو 2011

مابين الانقسام والا ستقطاب تدور معركة حامية الوطيس بين النخبة والنتيجة ان الكل خاسر لان ليس لدينا ترف الاقتتال لاراء النخبة التى تتصور كما كان يتصور الحزب الوطنى والعصابة الحاكمة انهم هم فقط الذين يملكون مفاتيح الحكمة ونحن الشعب ماالا عبارة عن جموع من الجهلاء والبلهاء والرعاع لانعرف ماهو الصح من الخطا فى حين ان مشاهد ثورة يناير تعلم الحجر قبل البشر لان الاحداث التى صنعت اثناء الثورة تفيد ان هذا الشعب وانا ااقصد الجموع الجامعة بها من العبقريات التى اذهلت كل من لمسها حتى من صانعيها
ياليت النخبة تتواضع قليلا وتتعلم من رجل الشارع الذى حنكته الازمات والمشاكل التى هزمها فى ثورة يناير ياليت يتركوا المشهد برمته الى اصحاب الثورة الحقيقون سواء من الشباب او من عامة الشعب ولكن ان يستمروا فى فى فرض الوصاية فهذا ماتم تدميره فى ميادين التحرير لان الكل صاح باعلى صوته كرامة انسانية ولا تكون كرامة بوصية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق